بقلم الأخصائية ورود ياسين – مركز حل النزاعات نابلس: كانت في كل مرة تجلس على نفس المقعد في ساحة المحكمة و يكتنفها الغموض والحزن ويرتسم على وجهها خيوطاً من معاناة الزمن والابتسامة الصفراء توزعها لكل محامي يقف إلى جانب موكلته وترى الفرحة بعيونها عند سماع حكم القاضي للأم بأطفالها. ألم وفرح يختلطان وقهقهات تعلوا المكان … تابع قراءة فرحة ألم
انسخ والصق هذا الرابط إلى موقع الووردبريس الخاص بك لتضمينه
انسخ والصق هذا الكود إلى موقعك لتضمينه